تكبير النهود والأرداف والسيقان وعضلات ربلة الساق وجميع مناطق الجسم مع أكوافيلينج

AQUAFILLING .

لم تعد الأثداء الاصطناعية بالنسبة للنساء في مقتبل العمر هي الحل الوحيد لتكبير الصدر، إذ يشكل الآن مستحضر الأكوافيلينجAQUAFILLING الجديد لتكبير النهود والأرداف ومناطق الجسم حلا بديلا عن الأثداء الصناعية الكلاسيكية التي لم يكن بالإمكان الالتفاف عليها من قبل. والأهم من ذلك أنه حل لا يستدعي الجراحة.
يتكون الأكوافيلينج من جل (مادة هلامية) يتحلل في الماء ويتلاشى بالتدريج تماما، غير أن مفعوله يستمر لمدة تتراوح ما بين 5 و8 سنوات، وهو سهل المنال واقتصادي أكثر من الماكرولان Macrolane الذي يزول بعد مدة تتراوح بين 12 و 18 شهر، وسعره يساوي ضعف سعر الأكوافيلينج.

المزايا الكبرى للأكوافيلينج مقارنة مع الماكرولان

يتميز الماكرولان بقابلية التخلص منه تماما بفضل ترياق مضاد في حالة وجود رد فعل التهابي، لذلك فالمخاطر منعدمة تماما، من هنا خاصيته الآمنة.
يتميز الليبوفيلينج بكون الدهن المستخدم في التكبير هو تطعيم ذاتي يصاحبه التخلص من دهون المنطقة المانحة للدهن، مما يساعد على الحصول على نتيجة جمالية مزدوجة، خصوصا حين يتعلق الأمر بتكبير الأرداف وتصغير القوام الملازم لهذا التكبير. وهكذا يمكن الليبوفيلينج من الحصول على نتيجة جمالية كبيرة سواء على مستوى المنطقة المانحة أو على المستوى الجمالي النهائي المنشود.
يكتسي الأمر ذات الأهمية بالنسبة للنهود والسيقان إلا في حالة ما إذا لم يشأ الشخص الاستفادة من ذلك للتخلص تماما من طيات معيبة على مستوى البطن أو الخصر أو باقي المناطق التي يستخلص منها الدهن. وهنا تبدو أهمية الليبوفيلينج أيضا.

وبالطبع، فالدهن، هو في المطلق، أفضل من أي مادة غريبة عن الجسم سواء كانت أثداء اصطناعية أو أردافا أو أي مستحضر يستعمل في التكبير مثل الماكرولان (الحمض الهيالوريني) أو الأكوافيلينج، رغم أن هذه المستحضرات قد تم اختبارها وتحمل علامات الجودة التي تسمح لها بالتداول في السوق العالمي من قبل السلطات المختصة التي تضمن طابعها الآمن وسلامة استعمالها. ومع ذلك تظل هذه المستحضرات أكثر سهولة وسرعة في الإنجاز من الليبوفيلينج، وتبعاتها سهلة التحمل، خصوصا إذا كان الشخص لا يملك فائضا كبيرا في الدهن!

يتم الحقن تحت تخدير موضعي في شروط تعقيم دقيقة وصارمة. ويغادر الشخص الخاضع للعلاج مركز التجميل مباشرة، مزودا بتعليمات الاستعمال الخاصة بهذا الصنف من العلاج.

لا يخلف العلاج ندوبا والرضوض تكون خفيفة جدا. أما النتيجة فطبيعية، ومحيط التكبير غير مرئي، ومع ذلك لا يمكن القول بأنه لا يوجد أي أثر جانبي على الإطلاق. فعلى الشخص الراغب في هذا الصنف من العلاج أن يقبل المجازفة بظهور آثار جانبية محتملة مثل: ظهور التهاب كرد فعل قد يدوم لمدة طويلة، سريان المستحضر، حمى ناجمة عن البولياميدات polyamides.

تكمن مشكلة هذا الصنف من المستحضرات في مفعولها الطويل الذي يعقب تحلل المستحضر، فإذا حدث رفض للمستحضر من قبل الجسم أو حدث أي مشكل آخر، فإنه سيدوم دوام مفعول المستحضر.

تؤكد الدراسات المنجزة من قبل المصنعين أن الآثار الجانبية نادرة جدا وعديمة الأهمية، كما يؤكدون على السلامة التامة لاستعمالها وطابعها الآمن على مدى سنوات عدة، غير أن مركز التجميل الطبي للدكتورة فدوى الحدوتي كازنت يخلي مسؤوليته عن أية آثار جانبية. فالشخص هو الذي يتحمل عواقب مشكلة محتملة، بعد موافقته المسبقة واطلاعه الكامل على المشكلات المحتملة.

.